تهيأت مكاتب تأجير السيارات في المدينة المنورة، لاستقبال العميلات من النساء، اعتباراً من الأحد القادم، الراغبات في استئجار سيارات للتنقل بها في أي موقع.
وأوضح أحد العاملين في مكتب تأجير السيارات محمد راشد، أنهم على استعداد لتأجير السيارات للنساء متى ما توفرت المستندات المطلوبة، التي تشمل الرخصة والبطاقة الشخصية وبطاقة العمل، مبيناً أن التعليمات واضحة في التعامل مع النساء بالمثل مع الرجال على حد سواء دون تمييز، واستبعد أن تشهد أسعار التأجير أي ارتفاع يواكب إقبال النساء، مبيناً أن عدد الحاصلات على رخص القيادة لا زال قليلاً، لذا فلن يكون الإقبال كبيراً في الأيام الأولى، مما يدفع بعض المكاتب لتوفير الكثير من العروض لجذب النساء، ومنها مكاتب نسائية لاستقبالهن وإنهاء إجراءاتهن.
من جانبها، اعتبرت سارة غيث (31 عاماً) استئجار سيارة بديلاً جيداً خاصة بالنسبة للنساء اللاتي لم يتمكن من شراء سيارات خاصة في الوقت الراهن، لافتة إلى أن ميزة السيارة المستأجرة أنها مغطاة بالكامل بالتأمين، كما أن مكاتب تأجير السيارات في المنطقة لديها عروض متميزة تجعل المرأة تجدها خياراً أفضل في الوقت الحالي.
أما سالمة بالعلي (موظفة)، فأكدت رغبتها في قيادة السيارة، مشيرة إلى أنها كانت تحلم طيلة 4 عقود ماضية أن تجلس خلف المقود، بعدما كانت إما بجوار والدها أو زوجها أو ابنها ولاحقا خلف السائق.
وأكدت أنها ستتجه فور بداية القرار إلى مكاتب التأجير لاستئجار مركبة، من أجل تجربة القيادة قبل الشروع في اقتناء سيارة جديدة، مشيرة إلى أنه من المهم اختبار الشوارع على أرض الواقع أولاً.
وأوضح أحد العاملين في مكتب تأجير السيارات محمد راشد، أنهم على استعداد لتأجير السيارات للنساء متى ما توفرت المستندات المطلوبة، التي تشمل الرخصة والبطاقة الشخصية وبطاقة العمل، مبيناً أن التعليمات واضحة في التعامل مع النساء بالمثل مع الرجال على حد سواء دون تمييز، واستبعد أن تشهد أسعار التأجير أي ارتفاع يواكب إقبال النساء، مبيناً أن عدد الحاصلات على رخص القيادة لا زال قليلاً، لذا فلن يكون الإقبال كبيراً في الأيام الأولى، مما يدفع بعض المكاتب لتوفير الكثير من العروض لجذب النساء، ومنها مكاتب نسائية لاستقبالهن وإنهاء إجراءاتهن.
من جانبها، اعتبرت سارة غيث (31 عاماً) استئجار سيارة بديلاً جيداً خاصة بالنسبة للنساء اللاتي لم يتمكن من شراء سيارات خاصة في الوقت الراهن، لافتة إلى أن ميزة السيارة المستأجرة أنها مغطاة بالكامل بالتأمين، كما أن مكاتب تأجير السيارات في المنطقة لديها عروض متميزة تجعل المرأة تجدها خياراً أفضل في الوقت الحالي.
أما سالمة بالعلي (موظفة)، فأكدت رغبتها في قيادة السيارة، مشيرة إلى أنها كانت تحلم طيلة 4 عقود ماضية أن تجلس خلف المقود، بعدما كانت إما بجوار والدها أو زوجها أو ابنها ولاحقا خلف السائق.
وأكدت أنها ستتجه فور بداية القرار إلى مكاتب التأجير لاستئجار مركبة، من أجل تجربة القيادة قبل الشروع في اقتناء سيارة جديدة، مشيرة إلى أنه من المهم اختبار الشوارع على أرض الواقع أولاً.